رحلة فيتوغ و جوكوطالى
اوليه : مفتاح العلميه
فى بيطان, تحت الجبل مرافى, عاش شيخ ساهران هو خارق للعادة, وله طالبان اسمهما فيتوغ و جوكوطالى, هما يتعلمان دفاع النفس لامر المعروف و نهى عن المنكر. فيتوغ و جوكوطالى يذكيان فى نيل العلم, و لكن فيتوغ اذكى من جوكوطالى لانه انشط و اجهد منه في تعليم دفاع النفس. ذات يوم, دعا شيخ ساهران الى فيتوغ و جوكوطالى لاعطاء الوصايا لانه يشعر ان اجاله كاد يستقبله, وهو يقول:
شيخ سهران : يا فيتوغ و جوكوطالى, ان اجالى الا ساعة تركت فيكم سلاحين.
فيتوغ : والله, لا تقول كذا يا شيخ ... ! ان كل شيء بيدالله. اذا جاء اجالنا فلا يستقدم و لا يستأ خر ولو ساعة, استعن باالصبر و الصلاة!
شيخ ساهران : ليست في القوة المقاومة قدرة الله, و لكن قد انتشر مرضى في سا ئر بدانى وقد قدر طبيب على ان عمري الا ساعة.
جوكوطالى : والله قد كنا في الجهل عن حالك بأننا ما نعرف ما يقع فيكم الحقيقة يا شيخ
شيخ ساهران : والان, ادعوكما لاعطاء الوصايا لمؤنة حياتكما في المستقبل
ثم دجل الشيخ ساهران غرفته, و ياخذ شيئا فيما لا يعرفان
شيخ ساهران : يا فيتوغ ادخل ....!! أحرس هاذا الحديد الاصفر , لآن تستخدم لآمرالمعروف و نهى عن المنكر. وفا ئدته لتحصين بدنك من كل هجوم الحد.
ثم قال لجوكو طلى .
شيخ ساهران : يا جوكوطالى ادخل .... !! احرس هادا الفاس , لآن تستعمل لآمر المعروف و نهى عن المنكر.
بعد م أعطى شيخ ساهران و صيا الى فيتوغ و جوكوطالى. فحينئذ, زاد مرضه و توفى .
قد حزن فيتوغ و جوكوطالى بعد وفات شيخ ساهران. ثم بعد الشهر من وفات شيخ ساهران عاد فيتوغ و جوكوطالى ليرجع الى قريتهما لآن يعملا علومهما كما اوصى شيخ ساهران لهما.
فيتوغ : كنا تدربنا كل يوم , لكننا غير الانتعاش , بل قد ازداد شعورالكسلان بيننا , لدي الارادة لآن اعود الى قريتي لآن اعمل ملومى التى تعلمنا ها الى شيخ ساهران.
جوكوطالى : انا ايضا اود ان ارجع الى قريتي , لآن اعمل علومى التى تعلمتها الى شيخ ساهران وكما وصاه.
وبعد ذالك , هما يرجعان الى قريتهما , فرجع فيتوغ الى جزيره مدورا , و رجع جوكوطالى الى جاوى.
وفي مدورا, كان فيتوغ يعمل علومه بمدافعة الرعاية المغضوط , و قوم على كل جرائم المستعمرين الى المجتمع اندونسيا ويؤدى لآمرالمعروف و نهى عن المنكر , اينما كانت الجرائم فقام فيتوغ بمقاومتهم . وكذالك كان جوكوطالى في جاوى يعمل كما عمل فيتوغ وهو يؤسس حلقة التعليم لدفاع النفس .
ذات يوم , اصبح فيتوغ فلاح الرزفى المزرعة , وفى اثناء الطريق , جاءالمستعمرون فجأة لتعديده بأسلحة كا مئة
المستعمرون : يا فيتوغ ... استسلمنا قبل ما فعلنا العسن اليك .
فيتوغ : يا أيها الظلام ....الم تشعروا أن أعمالكم تشبه اعمال الحيوان وتخسر الناس .
المستعمرون : ويحك ... لا تثرثر .... وانتبه ... على قولك ... اهجموا ... يا جيوشى
ثم وقع الحرب العظيم بين فيتوغ و المستعمرون . وفى حلال الحرب , قد غلب فيتوغ المستعمرين بمساعدة الحديد الآصفر . ثم هؤلاء يفرون بأقص قوتهم ويخبرون الى رئيسهم هو برناش دا فوس.
برناش دافوس : لماذ تفرون ... انتم بأقص قوتكم واصابتكم الخروح في سائر بدانكم يا جيوشى؟
المستعمرين : عفوا ... بألف ألف عفوا , يا برناش دافوس , قد غلبني فيتوغ بأنه خارق للعادة, وله سلاح ممتاز يسمى باالحديد الصفر حتى , كل أسلحتنا لا يجرحته .
برناش دافوس : ماذا ... أسلحتكم لاتجرحته ... ؟ ثم كيف الطريقة لضعفه .....؟
المستعمرين : لو سمحت أن أقدم الفكرة, سمعت أن فيتوغ له صاحب القريب حين يتعلم دفاع النفس الى الشيخ ساهران بيطان
برناش دافوس : ماذا...... زميله القريب....؟ من هو...؟ وأين هو ساكن....؟
المستعمرين : هو جوكو طالى ويسكن فى الجوى.
برناش دافوس : اذهبوا الى جاوى...... وقابلوا جوكو طالى وأخبرواه أن فى مدورا رجلا خارقا للعادة الذى يعمل السيئة وعكر المجتمع..........
قد وجد برناش دافوس وجيوشه فكرة جيدة لغلب فيتوغ. ثم ذهبوا الى جاوى لمقاابلة جوكو طالى طلبا لمساعدته.
المستعمرين : هل اسمك جوكو طالى ؟
جوكو طالى : أجل... اسمي جوكو طالى, و ماذا تريدون مني.
المستعمرين : قد زرنا هنا لاشيئ ولاغرض الا أن نطلب مساعدتك لقتلالمجرم فى مدورا, الذى كان مجرما خارقا للعادة قويا يعمل سيئة الأعمال وعكر المجتمع, و كنا ما نسطيع لغلبه لاسيما لقتله.
جوكو طالى : قد فهمت مشكلتكم جميعا , من هو ....؟ أنا أساعد كم طبعا حيث استطعت لآن لاأحب الجرائم و أود أن أعمل وصية أستاذيى هي اقامة أمر المعروف ونهى عن المنكر.
المستعمرين : المجرم هو فيتوغ
جوكوطالى : لا .... لا يمكن فيتوغ يعمل أعمالا كذالك, قد عرفته بالحقيقة, لآننا نتعلم معا الى الشيخ ساهران و قد كان فيتوغ رجلا أديبا وذكيا وشجاعا و يتخلق بأخلاق الكريمة. أتكذبوننى ...؟
المستعمرون : لسنا كاذبين قد قلنا بالحق والظاهر كذالك, ان لم تصدق أقدم لكم البرهان لتصديق كلامنا. (دعا المستعملرون الشيخين الهزيلين الحازنين ولهما الجروح في سائر بدانهما) هذا البرهان فقد كان فيتوغ نرش مالهما وعذبهما وانتهك بنتهما وقتلها.
جوكوطالى : ويحك يا فيتوغ ... قد خالفت وصايا من أستاذنا شيخ ساهران اخذر ... سأفتلك ... طيب, سأساعد كم لقتله هيا نذهب الآن الى مدورا .
قد كان مستعمرون ناجحا لكذب جوكوطالى ثم يذهب المستعمرون و جوكوطالى الى مدورا, وفي اثناء الطريق يتفرق بين فيتوغ و المستعمرون. فيبحث فيتوغ و جوكوطالى و يرجع المستعمرون مركزهم ليخبروا نخاحهم الى برناش دافوس. وبعد ذلك لقي فيتوغ بجوكو طالى.
فيتوغ : اهلا و سهلا بحضوركم يا زملى فى قرينى. كنت ما أظن أنك زرت الى قريتى, مع اننا لا نلقى مند رجوعنا من حلقة التعليم سيخ ساهران.
جوكو طالى : لا تثرثر ... قد خالفت وصايا أستذنا شيخ ساهران. استسلم.....
ثم وقع الحرب العظيم بين فيتوغ و جوكو طالى وتأخراالحرب لا غالب بينهما ولكن فيتوغ أكثر جرحا و كاد يتوفي, لكن قبل ما يتوفىي فكانا ينصفان أنهما مكاذبان. ثم يوحدان هيتهما يتخه الى برناش دافوس و المستعمرون.
وقال فيتوغ : يا طالى .... قد أنصفنا جديدا أننا مكذوب لذا هيا نوحد هيتنا يتجه الى برناش دافوس و أتباعه
فأجاب جوكوطالى : فيتوغ عفوا منى .... بأننى أتهمك أنك رجل معكر المجتمع . طيب ..... هيا بنا نوحد هيتنا
ثم وجدا هيتهما يتجه الى برناش دافوس و أتبعه فتعجبوا ويؤدون أن يفروا لكن هيتهما أسرع من فرهم فأصابهم ثم ما توا كلهم.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar